أثناء العملية الحميمية (الجماع)
تنطلق من الأنثى روائح من جسمها ..
بالتحديد في المنطقة مابين الإبط والصدر ..
تسمى هذه الورائح علميا { فورمونات }..
وتنتشر بالغرفة كلها ولكن كلما كانت قريبة من
الشخص.. كلما كان لها تأثير أكبر سبحان **** ..
فبعض الرجال بعد الإنتهاء يضم زوجته
ويكون أنفه قريب جدا لهذه المنطقة ’’
في مخ الرجل هناك ملف يسجل هذا الشيء
ويدمنه مع الايام .. فيجد نفسه ينجذب لهذه الزوجة
رغما عنه ..
ونجد في المقابل أن بعض النساء لسن جميلات
ومع ذلك زوجها « لا يصبر عنها »
واذا تزوج بأخرى يصعب عليه الإنسجام مع الثانية
لأن مخ الرجل وملفاته متركزة على تلك الفورمونات التي تخرج من زوجته السابقة ..
وذلك ليس عيبا في الرجل ..ولكنها قدرة ****
ورحمته بتلك الزوجة ..
أما بعض الرجال لا يتأثر لأنه في الحقيقة بعد الجماع يقوم بسرعة ولايقترب منها أكثر ..
فلم تسجل الملفات التي لديه أي فورمونات ..
فتجده قد يعدد فيأخذ الثانية والثالثة ..
ﻷن الجماع لديه مجرد تفريغ فقط ..
لايرتبط بالعاطفة والحنان ويكون أناني نوعا ما ..
الخلاصة:
لو عاوز تتجوز على مراتك اتنين و تلاتة .. بلغ فرار لما تنتهى :)
تابعنا جديد موقعنا
تميز بلا حدود